"The Arabic Juve Thread... Reloaded!!" (5 Viewers)

ReBeL

The Jackal
Jan 14, 2005
22,871
أغنى رجل في العالم مهاجر عربي
كارلوس سليم


ظل اسم "بل جيتس" لعدة عوام يتردد كمرادف لجملة "أغنى رجل في العالم"، وهو المصطلح الذي تمكن أخيراً اللبناني الأصل "كارلوس سليم الحلو" من انتزاعه، بعد أن بلغت ثروته 67.8 مليار دولار.

ولعل مجتمع رجال المال في العالم استيقظ يوم الثلاثاء 3 يوليو، ليجد رجل الأعمال المكسيكي 76 عاماً، متربعاً جديداً على هذا العرش الثري، بعد أن أزاح عنه صاحب شركة "ميكروسوفت". ولم يكن بل جيتس أول أمريكي يزيله كارلوس سليم، عن كرسيه حيث سبقه "وارين بافيت" ــ عملاق قطاع العقارات الأمريكي ــ الذي استطاع سليم أن يزيحه عن موقع ثاني أثرياء العالم، في إبريل الماضي، وهو الموقع الذي احتله بافيت لمدة سبع سنوات.

ومع ارتفاع سعر السهم في "أمريكا موفل" ــ كبرى شركات سليم ــ صار المكسيكي اللبناني الأصل "أغنى رجل في العالم" بفارق أكثر من 8.5 مليار دولار عن مهندس البرمجيات الأمريكي الشهير، بل جيتس (59.2 مليار دولار) الذي تربع على قمة هرم الأثرياء لمدة 13 عاماً.

أمضى سليم سنوات طويلة من العمل في المجال التجاري، منذ أن وصلت أسرة الحلو اللبنانية إلى المكسيك، مطلع القرن العشرين، فقد بدأ حياته المهنية في العمل بمحل "نجمة الشرق" لبيع مستلزمات الخياطة الذي كان يملكه والده في مكسيكو. درس الهندسة وحين حاز على شهادتها أسس شركة مقاولات، خلال الثمانينيات من القرن الماضي، وبعدها بفترة قصيرة أسس شركة تأمين.
وفي التسعينات انصرف إلى الاستثمار في مجال الاتصالات، عندما بدأ بشراء شركات تعاني من صعوبات مادية بأسعار منخفضة، ومساعدتها على النهوض. إلا أن صفقة شرائه شركة الاتصالات الوطنية المكسيكية "تليميكس" ــ التي باتت تسيطر على 90% من سوق خطوط الهواتف الأرضية في المكسيك ــ هي التي رفعته إلى مصاف أغنى الأثرياء.
وطيلة هذه الفترة اتهم سليم من قبل خصومه بالتواطؤ مع الرئيس المكسيكي، كارلوس ‏ساليناس، الذي يعد رمز الفساد في المجتمع المكسيكي. أما المنافسون في الخارج، فلم يتوقفوا عن ‏التذمر من "حالة شبه الاحتكار التي تتمتع بها شركة تلمكس في المكسيك".‏
وحسب تقديرات مجلة "فوربس" فإن دخل الحلو حالياً يمثل وحده 7% من إجمالي الدخل السنوي لدولة المكسيك، وهو ما يثير الجدل في هذا البلد لأن متوسط دخل الفرد فيها يبلغ 6800 دولار ‏سنوياً، ويعيش نحو نصف السكان تحت خط الفقر.
وأمام النقد الذي يوجه له، وعد كارلوس بتقديم 10 مليارات دولار لخدمات الصحة والتعليم في المكسيك، خلال الأربع سنوات القادمة، كما أنشأ مؤسسة لتقديم الخدمات الاجتماعية والتعليمية مولها بمبلغ 1.8 مليار دولار.

ويعرف عن الرجل عدم تردده في الضغط على الحكومة في حال حاولت تمرير أي قانون يزعجه بالبرلمان، إذ تتمتع شركات سليم بمكانة عالية في المكسيك وتشكل نصف مجمل رؤوس الأموال في بورصة مكسيكو سيتي.

‎"‎كارلوس اسليم" كما يسمونه في المكسيك مولع باقتناء الأعمال الفنية، فهو يملك متحفا خاصا ‏اسماه "متحف سميا" بناه في وسط المراكز التجارية بمكسيكو وفيه نحو 120 منحوتة للفنان ‏الفرنسي اوغست رودان من بينها واحدة برونزية لتمثال "المفكر".‏

وقد بات "الملك ميداس" رقم صعب في أمريكا اللاتينية، رغم كونه ابن لمهاجرين عرب، كان جده قد وصل إلى مرفأ "تنبيكو" عام 1902 برفقة أبنائه الثلاثة، من جبل لبنان وانتقلوا عام 1911 إلى مدينة مكسيكو حيث أسّسوا متجراً لبيع المواد المنزلية، أطلقوا عليه اسم "نجمة الشرق".
وولد كارلوس في بداية العام 1940، خامساً في عائلة من ستة أولاد. أبوه جوليان سليم حداد، وأمه "ليندا حلو" فصار اسمه حسب التقليد الأسباني الذي يحفظ اسم الوالدين كارلوس سليم حلو.
ينقل كارلوس عن أبيه الذي توفي عام 1952، أن جده كان يشتري أراض وشققاً في مدينة مكسيكيو في عزّ الثورة، التي بدأت في العقد الثاني من القرن العشرين، فأخذ أبناء الجالية يحذرونه من الظرف الدقيق وكان يجيبهم : "بالعكس، إنه أحسن ظرف، الأسعار منخفضة والأراضي والشقق باقية في المكسيك، لن تغادرها".
ويمثل كارلوس سليم نموذجاً من رجال الأعمال اللاتينيين الذين يأبوا أن يخضعوا للهيمنة الأمريكية شكلاً ومضموناً. إذ يتحاشى التحدث بالإنجليزية، في المناسبات العامة، رغم أنه يتقنها. يقول عنه المقربون : إنه يمزج بين ذكاء لامع ومعرفة دقيقة بقوانين اللعبة، وأعصاب فولاذية. "يبيع أكثر من ألف كومبيوتر يومياً، وما زال يلجأ إلينا بواسطة الهاتف إذا كان يحتاج إلى معلومة يجهلها"، كما يقول أحد معاونيه، ولا يخشى اللجوء إلى نوع من الشوفينية التي تحتقر "مقلدي الأمريكيين"، وحتى إلى نوع من العائلية عندما تقتضي الحاجة.
عشية فض عروض مناقصة "تيلميكس"، جمع زوجته سميّة ضومط وأولادهما الستة وأقسموا معاً بأنهم، إن وُفقوا في مسعاهم، لن يبيعوا أسهمهم "قبل جيلين". وأعطى للشركة الأم في الكونسورتيوم إسم "كارسو" الذي هو مزيج من كارلوس وسميّة. وقد توفيت هذه الأخيرة بين يديه عام 1999 خلال رحلة طيران.

يتحاشى كارلوس سليم السياسة ويساير أسيادها. إلا أنه في السنوات الأخيرة، اقترب من، حاكم مدينة مكسيكو اليساري لوبيز أوبرادور، وأخذ يوجه انتقادات لاذعة لسياسة الرئيس فوكس الاقتصادية. و ينظم ندوات يدعو إليها رجال الأعمال لانتقاد سياسات الصندوق الدولي التي "أوصلت أمريكا اللاتينية إلى الإفلاس"، مقترحاً "نموذجاً بديلاً قائماً على النمو وخلق فرص العمل".
وعلى رغم شكوك البعض، ينفي سليم أن يكون لديه مشروع سياسي خاص، وأي توجه لأن يكون برلسكوني أو الحريري المكسيكي مبرراً ما يقوم به "بمجرد حبه للبلد وخوفه عليه".​
 

Buy on AliExpress.com

RAMI-N

★ ★ ★
Aug 22, 2006
21,473
مرة واحد اسمه عزوز راح اشتغل صبى عند ميكانيكي ....
وفى يوم قال عزوز لصاحب الورشة أنا اعرف رئيس الحي .....
صاحب الورشة ماصدق ....
لكن بعد يومين فعلا مر رئيس الحي قدام الورشة وسلم على عزوز سلام حار جدا ...
صاحب الورشة أعجب بعزوز وشغله أسطى في الورشة ....
وبعد يومين عزوز قال لصاحب الورشة أنا اعرف الوزير !!
قال له : لا صعبة جدا وفعلا بعد يومين مر الوزير قدام الورشة
وسلم على عزوز ......
صاحب الورشة ا تجنن وقال لعزوز : يابنى أنا بزوجك بنتى
وتمسك الورشة مكانى .....
وبعد يومين قال عزوز لصاحب الورشة أنا اعرف بوش ؟؟
ولكن صاحب الورشة قال بلاش تفشخر على .....
عزوز قاله تعالى نسافر وأنا أعرفك ؟؟
وفعلا سافروا أمريكا ووقفوا قدام البيت الأبيض وعزوز قال :
شوف الشباك الأبيض ، راح أطلع بعد شوية أنا وبوش ونقول لك هاى
وفعلا بعـد شويـة عزوز طلع هو وبوش ...
وبعد خمس دقائق صاحب الورشة أغمى علية وراح المستشفى !!!
ولما فاق سأله عزوز :- ليه أغمى عليك عشان شفتني أنا وبوش ؟؟؟
صاحب الورشة قال لا ....
أنا أغمى علي عشان أنت وبوش واقفين في الشباك عدا من قدامى اثنين
أمريكان يسألوني مين اللي واقف جنب عـزوز ؟؟
:rofl2:

:tup: Abed
 

Fred

Senior Member
Oct 2, 2003
41,113
أغنى رجل في العالم مهاجر عربي
كارلوس سليم


ظل اسم "بل جيتس" لعدة عوام يتردد كمرادف لجملة "أغنى رجل في العالم"، وهو المصطلح الذي تمكن أخيراً اللبناني الأصل "كارلوس سليم الحلو" من انتزاعه، بعد أن بلغت ثروته 67.8 مليار دولار.

ولعل مجتمع رجال المال في العالم استيقظ يوم الثلاثاء 3 يوليو، ليجد رجل الأعمال المكسيكي 76 عاماً، متربعاً جديداً على هذا العرش الثري، بعد أن أزاح عنه صاحب شركة "ميكروسوفت". ولم يكن بل جيتس أول أمريكي يزيله كارلوس سليم، عن كرسيه حيث سبقه "وارين بافيت" ــ عملاق قطاع العقارات الأمريكي ــ الذي استطاع سليم أن يزيحه عن موقع ثاني أثرياء العالم، في إبريل الماضي، وهو الموقع الذي احتله بافيت لمدة سبع سنوات.

ومع ارتفاع سعر السهم في "أمريكا موفل" ــ كبرى شركات سليم ــ صار المكسيكي اللبناني الأصل "أغنى رجل في العالم" بفارق أكثر من 8.5 مليار دولار عن مهندس البرمجيات الأمريكي الشهير، بل جيتس (59.2 مليار دولار) الذي تربع على قمة هرم الأثرياء لمدة 13 عاماً.

أمضى سليم سنوات طويلة من العمل في المجال التجاري، منذ أن وصلت أسرة الحلو اللبنانية إلى المكسيك، مطلع القرن العشرين، فقد بدأ حياته المهنية في العمل بمحل "نجمة الشرق" لبيع مستلزمات الخياطة الذي كان يملكه والده في مكسيكو. درس الهندسة وحين حاز على شهادتها أسس شركة مقاولات، خلال الثمانينيات من القرن الماضي، وبعدها بفترة قصيرة أسس شركة تأمين.
وفي التسعينات انصرف إلى الاستثمار في مجال الاتصالات، عندما بدأ بشراء شركات تعاني من صعوبات مادية بأسعار منخفضة، ومساعدتها على النهوض. إلا أن صفقة شرائه شركة الاتصالات الوطنية المكسيكية "تليميكس" ــ التي باتت تسيطر على 90% من سوق خطوط الهواتف الأرضية في المكسيك ــ هي التي رفعته إلى مصاف أغنى الأثرياء.
وطيلة هذه الفترة اتهم سليم من قبل خصومه بالتواطؤ مع الرئيس المكسيكي، كارلوس ‏ساليناس، الذي يعد رمز الفساد في المجتمع المكسيكي. أما المنافسون في الخارج، فلم يتوقفوا عن ‏التذمر من "حالة شبه الاحتكار التي تتمتع بها شركة تلمكس في المكسيك".‏
وحسب تقديرات مجلة "فوربس" فإن دخل الحلو حالياً يمثل وحده 7% من إجمالي الدخل السنوي لدولة المكسيك، وهو ما يثير الجدل في هذا البلد لأن متوسط دخل الفرد فيها يبلغ 6800 دولار ‏سنوياً، ويعيش نحو نصف السكان تحت خط الفقر.
وأمام النقد الذي يوجه له، وعد كارلوس بتقديم 10 مليارات دولار لخدمات الصحة والتعليم في المكسيك، خلال الأربع سنوات القادمة، كما أنشأ مؤسسة لتقديم الخدمات الاجتماعية والتعليمية مولها بمبلغ 1.8 مليار دولار.

ويعرف عن الرجل عدم تردده في الضغط على الحكومة في حال حاولت تمرير أي قانون يزعجه بالبرلمان، إذ تتمتع شركات سليم بمكانة عالية في المكسيك وتشكل نصف مجمل رؤوس الأموال في بورصة مكسيكو سيتي.

‎"‎كارلوس اسليم" كما يسمونه في المكسيك مولع باقتناء الأعمال الفنية، فهو يملك متحفا خاصا ‏اسماه "متحف سميا" بناه في وسط المراكز التجارية بمكسيكو وفيه نحو 120 منحوتة للفنان ‏الفرنسي اوغست رودان من بينها واحدة برونزية لتمثال "المفكر".‏

وقد بات "الملك ميداس" رقم صعب في أمريكا اللاتينية، رغم كونه ابن لمهاجرين عرب، كان جده قد وصل إلى مرفأ "تنبيكو" عام 1902 برفقة أبنائه الثلاثة، من جبل لبنان وانتقلوا عام 1911 إلى مدينة مكسيكو حيث أسّسوا متجراً لبيع المواد المنزلية، أطلقوا عليه اسم "نجمة الشرق".
وولد كارلوس في بداية العام 1940، خامساً في عائلة من ستة أولاد. أبوه جوليان سليم حداد، وأمه "ليندا حلو" فصار اسمه حسب التقليد الأسباني الذي يحفظ اسم الوالدين كارلوس سليم حلو.
ينقل كارلوس عن أبيه الذي توفي عام 1952، أن جده كان يشتري أراض وشققاً في مدينة مكسيكيو في عزّ الثورة، التي بدأت في العقد الثاني من القرن العشرين، فأخذ أبناء الجالية يحذرونه من الظرف الدقيق وكان يجيبهم : "بالعكس، إنه أحسن ظرف، الأسعار منخفضة والأراضي والشقق باقية في المكسيك، لن تغادرها".
ويمثل كارلوس سليم نموذجاً من رجال الأعمال اللاتينيين الذين يأبوا أن يخضعوا للهيمنة الأمريكية شكلاً ومضموناً. إذ يتحاشى التحدث بالإنجليزية، في المناسبات العامة، رغم أنه يتقنها. يقول عنه المقربون : إنه يمزج بين ذكاء لامع ومعرفة دقيقة بقوانين اللعبة، وأعصاب فولاذية. "يبيع أكثر من ألف كومبيوتر يومياً، وما زال يلجأ إلينا بواسطة الهاتف إذا كان يحتاج إلى معلومة يجهلها"، كما يقول أحد معاونيه، ولا يخشى اللجوء إلى نوع من الشوفينية التي تحتقر "مقلدي الأمريكيين"، وحتى إلى نوع من العائلية عندما تقتضي الحاجة.
عشية فض عروض مناقصة "تيلميكس"، جمع زوجته سميّة ضومط وأولادهما الستة وأقسموا معاً بأنهم، إن وُفقوا في مسعاهم، لن يبيعوا أسهمهم "قبل جيلين". وأعطى للشركة الأم في الكونسورتيوم إسم "كارسو" الذي هو مزيج من كارلوس وسميّة. وقد توفيت هذه الأخيرة بين يديه عام 1999 خلال رحلة طيران.

يتحاشى كارلوس سليم السياسة ويساير أسيادها. إلا أنه في السنوات الأخيرة، اقترب من، حاكم مدينة مكسيكو اليساري لوبيز أوبرادور، وأخذ يوجه انتقادات لاذعة لسياسة الرئيس فوكس الاقتصادية. و ينظم ندوات يدعو إليها رجال الأعمال لانتقاد سياسات الصندوق الدولي التي "أوصلت أمريكا اللاتينية إلى الإفلاس"، مقترحاً "نموذجاً بديلاً قائماً على النمو وخلق فرص العمل".
وعلى رغم شكوك البعض، ينفي سليم أن يكون لديه مشروع سياسي خاص، وأي توجه لأن يكون برلسكوني أو الحريري المكسيكي مبرراً ما يقوم به "بمجرد حبه للبلد وخوفه عليه".​
Nice read,thanks mate:)
 

Rami

The Linuxologist
Dec 24, 2004
8,065
أبيات عجيبة تُقرأ من اليمين مدحا ومناليسار ذما
قصيدة شعرية عجيبة ، نظمها إسماعيل بن أبي بكر المقري ـ رحمه الله ـ والعجيب فيها أنك عندما تقرأها من اليمين إلى اليسار تكون مدحا ، وعندما تقرأها مناليسار إلى اليمين تكون ذما .

::وإليكم بعضا من هذه القصيدة ::

مناليمين إلى اليسار ... في المدح

طلبوا الذي نالوا فما حُرمــــوا **** رُفعتْ فما حُطتْ لهـــم رُتبُ

وهَبوا ومـا تمّتْ لــهم خُلــــــقُ **** سلموا فما أودى بهـــم عطَبُ
جلبوا الذي نرضى فما كَسَدوا **** حُمدتْ لهم شيمُ فــمـــا كَسَبوا

من اليسار إلى اليمين ... في الذم


رُتب لهم حُطتْ فمــــا رُفعتْ **** حُرموا فما نالوا الـــــذي طلبُوا

عَطَب بهم أودى فمــــا سلموا **** خُلقٌ لهم تمّتْ وما وهبوا

كَسَبوا فما شيمٌ لــــهم حُمــدتْ **** كَسَدوا فما نرضى الذي جَلبُوا

==============================
ومن عجائب الشعر كذلك

ألــــــــــــوم صديقـــــيوهـــــــــذا محــــــــــــال

صديقــــــــي أحبــــــــــــهكـــــــــلاميقـــــــــــال

وهـــــــــــذا كـــــــــــــلامبليــــــــــغ الجمــــــال

محـــــــــــــال يقـــــــــالالجمـــــــال خيـــــــال



)))
الغريــب فيـــــــه..أنــك تستطيـــع قراءته أفقيــا ورأسيـــا ((
===================================

وهذه قصيده عبارة عن مدح لنوفل بن دارم إذا اكتفيت بقراءة الشطر الأول من كل بيت فإن القصيدة تصبح هجـــــاء

قصيدة المدح

إذاأتيت نوفل بن دارم **** أمير مخزوم وسيف هاشم

وجــدته أظلم كل ظــالم **** على الدنانير أو الدراهم

وأبخل الأعراب والأعـاجم **** بعـــرضه وســرهالمكـاتم

لا يستحي مـن لوم كل لائـم **** إذا قضى بالحق في الجرائم

ولا يراعي جانب المكارم **** في جانب الحق وعدل الحاكم

يقرع من يأتيه سن النادم **** إذا لم يكن من قدم بقادم



قصيدة الذم

إذا أتيت نوفل بن دارم **** وجدتــه أظلـم كل ظـــالم

وأبخل الأعراب والأعاجم **** لا يستحي من لوم كل لائم

ولا يراعي جانب المكارم **** يقرع من يأتيه سن النادم
 

Users Who Are Viewing This Thread (Users: 0, Guests: 5)